فتح تراخيص البناء.. الدولة تعول على "الأهالي" لاستعادة زخم القطاع العقاري
قبل تطبيق اشتراطات 2021 كان متوسط تراخيص البناء الشهرية، بدون المدن الجديدة، نحو 15 ألف شهريًا على مستوى مصر، يأمل العاملون في القطاع أن يستعيد انتعاشه نتيجة القرار الجديد.
يرى كثيرون حكم "الدستورية" بابًا لفرج طال انتظاره، ويعتبره آخرون نقمة. تراه الدولة مأزقا صعبا ويتخوف مراقبون من انفجار. لكنه أيضا فرصة، ونحن لا نملك رفاهية إهدار المزيد من الفرص.
تدخل اضطراري.. "الدستورية العليا" تجبر البرلمان على تعديل قانون الإيجار القديم
أصبح البرلمان مضطرًا لفتح ملف قانون الإيجار القديم، فأعلن التزامه بتطبيق حكم المحكمة الدستورية الذي يقضي بعدم دستورية ثبات القيمة الإيجارية، لحين تحرير العلاقة بين المالك والمستأجر
194 فيلمًا و5 دور عرض.. فهل نشهد نسخة استثنائية من "القاهرة السينمائي"؟
من المقرر عرض 10 أفلام كلاسيكية مرممة منها "بين القصرين" و"قصر الشوق" و"بداية ونهاية" و"القاهرة 30" و"الفتوة"، و"الزوجة الثانية" لصلاح أبو سيف، و"الحرام" لهنري بركات.
لم يذكر أحد ممن كتبوا مذكراتهم عن أيام الاعتقال في العهد الملكي شيئًا عن تعذيب أو ضرب أو إهانات،وذلك لأن الضباط والجنود كانوا يلتزمون بالقانون الذي يمنع الضرب والإيذاء.
إساءة وتنمر.. ما تبقى من مشاركة اللاعبات في الأولمبياد
التفكير الشرقي الذكوري يحكم النظرة للاعبات الرياضيات، وهو ما يكشفه التناقض بين الإشادة التي نالتها ندى حافظ من الأجانب وما تعرضت له من انتقادات في مصر.
كنت فتى تفتنه النجوم؛ أطيل النظر إليها متعجبا من خيوطها الفضية الباعثة للونس. لم أعرف ماهية هذه الأشياء الساطعة ولماذا هي صغيرة هكذا، كثيرا ما تساءلت إن كانت هناك نجوم كبيرة كالقمر
الغاز المحظور.. كيف تسلل بروميد الميثيل إلى حقول مصر؟
يكشف هذا التحقيق طرق التلاعب التي تتبعها الشركات المستوردة لغاز بروميد الميثيل لإدخاله إلى السوق الزراعية المصرية بالمخالفة لاتفاقية مونتريال التي وقعتها مصر بغرض حظر تداوله.
في السبعينيات والثمانينيات كانت الأعطال التليفونية تمتد لشهور فتزيد المسافة بُعدَ المحبين. كان الزمن يمر بينهما بطيئًا، ربما بدون إدراك كلي له، كما يشعر الكلب في غياب صاحبه.
تعتمد مصر على استيراد القهوة، ومع ارتفاع سعر صرف الدولار وصل الكيلو في بعض الأصناف لأكثر من ألف جنيه. وبسبب رداءة البدائل المحليّة يتجه عشاق القهوة ومدمنوها لتقليل الاستهلاك.
على رأي مرسي الزناتي؛ "أجيب تختة من عند أمي؟ هاصرف على الحكومة بقى ولا إيه؟!"، هذه جملة هزلية، مبالغة قيلت على سبيل الفكاهة، لأنها لا يمكن أن تصبح أمرًا واقعًا، لكنها أصبحت كذلك.
في السنوات الأخيرة انقطعتُ عن شراء الصحف، حتى مررت ذات صباح ببائع جرائد، فاشتريت معظم الصحف، وقرأتها كلها في أقل من نصف ساعة، لتشابه محتواها جميعًا إلى حد التطابق.