ومن بين هذه القصص التي أحياها وتحياني، يبقى في أعلى منزل وأطهر معنى وأقدس موقع سادتي الستة الأخيار الذين دفعوا ضريبة المحبة. محبتي لهم المستحقة والدائمة والراسخة في قلبي.
خرجت من بيت أم عزيز في مخيم برج البراجنة ببيروت أحمل بعض الإجابات وكثير من الأسئلة وكل التبجيل، تجولت بالمخيم وسط جمع من المضيفين الكرام الذين لم يكن لهم سوى طلب وحيد "إحكوا عنّا".
وفاء لوعدي لهم اخترت أن يكون مقالي الأول في المنصة لأحكي عنهم.