ممكن نرجع لو سمحت، نرجع للتنافسية اللي طرحها الدكتور مصطفى ضمن الـ... اللي بعديها لو سمحت، أيوة، اللي بعديها من فضلك.. لا لا، اللي هو المؤشر بتاع مستوى الجامعات المصرية بالنسبة للجامعات الـ.. ده و.. خلينا كده، خلينا كده.
أنا بس هنا عايز أقول حاجة مهمة قوي.. طيب ماهي مصر قعدت سنين طويلة ماخدتش كده.. أنا بقول الكلام ده لينا كلنا، للناس اللي موجودة معانا في القاعة هنا، وكمان الناس اللي بتسمعنا في، بتسمعنا دلوقتي وهاتسمعنا إن شاء الله.
طب ليه كنا في الأول خارج التصنيف، وليه دلوقتي إحنا دخلنا التصنيف؟ مع الوضع في الاعتبار إن إحنا لسه في جامعات بتفتتح لأول مرة السنة دي، والبرنامج اللي إحنا عملناه كدولة، البرنامج اللي إحنا عملناه كدولة فيما يخص التعليم، سواء كان التعليم العام أو التعليم الجامعي، أو التعليم الأساسي والتعليم الجامعي، لسه حتى الآن، يعني إحنا في مراحله الأولانية، يعني النهارده في مراحله الأولانية، طيب أنا إيه التعليق اللي أنا عايز أقوله دلوقتي على الكلام اللي بيقوله الدكتور مصطفى واللي مطروح قدامكم؟ إن إنت بتتكلم على تحسن ملحوظ في مستوى ومكانة التعليم في مصر.
الفكرة كلها إيه؟ ساعة لما جينا نشتغل على ده، ده اللي أنا عايز أطرحه على الرأي العام، يا ترى كان مقبول؟ كان مقبول من الناس؟ ولا كان، كان في قلق؟ كان في قلق.. مش مصدقين، وأنا قلتلكوا مرة قبل كده، إن إنتوا هاتجدوا دايما كل إجراء الدولة بتعمله؛ المتشككين. وده اتجاه هايعيش معانا وهانعيش معاه.. إن هو دايما هايشككك في كل عمل، ويقولك إن العمل ده بيستهدف ضررك، بيستهدف الإساءة ليك، بيستهدف تضييع مكاسبك، ويفضل كده لغاية لما نعبره.
افتكروا لما جينا نعمل قناة السويس، وإحنا بنعملها، هجوم شديد، ومش ممكن تتعمل، اتعملت. سكتنا، بس إحنا لازم ماننساش، إن في كل موضوع إحنا هانشتغل فيه كدولة اللي هو الهدف منه في الأول وفي الآخر مصلحة الدولة المصرية بشعبها، لازم هاتجدوا ناس داخلة معانا تشكك على طول في كل إجراء إحنا بنعمله، في كل إجراء إحنا بنعمله، رغم إن الهدف منه إيه؟ مصلحة وطنية صافية، الهدف منه مش أبدا، يعني، الضغط على الناس وتعذيبهم.
طيب، أنا الدكتور طارق وإحنا بنتكلم في العرض بتاعه، إن شاء الله هو دلوقتي لما يطلع، كنا بنتكلم على امتحان الثانوية العام، الدكتور مصطفى قدم وقال إن إحنا هانمتحن لأول مرة الثانوية العامة، امتحان مش ورقي، ده رقمي، يعني إيه رقمي؟ يعني الشاب والشابة، أو الطالب والطالبة، هايخش يمتحن على الامتحان على الكمبيوتر، وقبل ما يخرج، يكون عرف نتيجته، مش كده يا دكتور؟ مش كده؟ يكون عرف نتيجته، يعني وأنا بجاوب على الامتحان بتاعي أنا عرفت أنا جبت كام، في نهاية الامتحانات كلها عرفت أنا مستوايا إيه. طب ده تسهيل ولا حاجة تانية؟
طيب، عدد التظلمات، معلش يا دكتور طارق اللي اتقدمت السنة دي 30 ألف تظلم في موضوع الامتحانات، هل في الامتحان ده هايبقى في تظلم واحد؟ لأ، مافيش تظلم واحد، ليه؟ إحنا بنقلل العامل البشري وتأثيره في التعامل مع مستقبل ولادنا، ولا أنا مش واخد بالي؟ مش كده؟ هانقول الكلام ده دلوقتي في العرض بتاع الـ.. بس أنا حبيت أقول النقطة ديت لأنها، أنا مش بتكلم هنا في التعليم، أنا بتكلم في الفكرة، فكرة الإساءة وفكرة التشكيك اللي بتبقى معمولة من جانب اللي إنتوا عـ، قوى الشر اللي إنتوا عارفينهم، اللي هم قاعدين في كل موضوع نشتغل فيه، نستهدف فيه مصلحة وطنية، يبتدوا يشككوكوا، طيب ليه؟ هو الهدف من كده إيه؟ مصلحة؟ مصلحة وطن؟ لا والله.. والله العظيم الهدف من كده إسقاط وطن، أنا بحلف بالله. الهدف من كده إيه؟ إسقاط الوطن، مش مصلحته.
أرجع تاني للدكتور طارق، وإحنا بنتكلم في النقطة دي، قلنا الامتحان ده يتكرر مرة، اتنين، مش كده؟ تلاتة، طب وناخد أعلى الدرجات ولا ناخد امتحان كل مرة يا دكتور مصطفى؟ لا، أعلى الدرجات. يعني إيه؟ يعني ابننا أو بنتنا اللي بيمتحن، وده الكلام اللي إحنا اتفقنا عليه، يا جماعة، خدوا الـ، امتحن الامتحان الأولاني ورضي بيه بدرجاته فيه، ماشي. طيب عايز يحسن، خش اللي بعده، طب عايز يحسن تاني، خش اللي بعده، طب أنهي درجة اللي نحسبها لك؟ أعلى درجة في التلات امتحانات، مش كده يا دكتور طارق؟ (وزير التعليم يقف) أعلى إيه؟ في كل الامتحانات اللي إنت، في التلات محاولات.
طب الهدف من كده ضدك ولا ليك؟ يعني ضد الأسرة المصرية وأبناءها وبناتها ولا للتسهيل عليهم؟ لأ أنا عايز إنتوا تردوا، إنتوا أكتر مني فهما. كل أسرة عندها ابن أو بنت في التعليم (اتفضل يا دكتور طارق استريح)، عنده ولد أو بنت في التعليم، عارف كويس قوي الكلام ده ونتايجه إيه.
اللي أنا قصدته بيه إن إحنا ساعة لما حطينا في دماغنا إن إحنا نحسن مستوى التعليم في مصر، سواء كان التعليم الأساسي أو التعليم الجامعي، أرجو إن إحنا، يعني، حتى في الإعلام، هاتوا الأحداث والتعليقات والإساءات والهجوم على الفكرة، ومسارها ساعتها، والتشكيك في الوزير المعني وإنه بيضيع ولادنا وأكن الموضوع وليد اللحظة، مش وليد دراسات كبيرة قوي وجهد كبير قوي، إنما في جراءة في اتخاذ القرار عشان نغير من الواقع بتاعنا، ده اللي ممكن يكون موجود، في جدية في اتخاذ القرار عشان نحسن من موقفنا.
الدكتور مصطفى بيتكلم عن التعليم، وبيتكلم على إن دولة ألمانيا مع كل تقديرنا واحترامنا ليها، بقالها 25 سنة مازادتش، هو اتكلم على إن المدارس بس اللي مازادتش؟ لأ، بس مش مكانها كان في التقديم. أنا أكمل كلامي ليكوا، لما هم قعدوا 25 سنة مازادش فرد، اللي بييجي بيتولد بيبقى في قدام منه، يعني، من رحل منهم، ده معناه إن مازودش إسكان، ولا زود إسكان يا دكتور مصطفى؟ مازودش إسكان، طيب ده عايز محطة معالجة مية؟ لا مش عايز، طب عايز محطة كهربا زيادة؟ لا مش عايز، يعني مش عايز أي بنية أساسية لصالح السكان اللي موجودين، ده يطور بقى في، يعملهم رفاهة، رفاهية أكتر، ليه؟ خلاص أنا ماعنديش استثمارات هاحطها من موازنتي لصالح التطور بتاع عدد السكان.
في مصر، أنا القضية هنا مش قضية عدد السكان، أنا بقول تاني دايما.. اسمعوا... التراكمات بتاعة السنين اللي فاتت، لأن ماجاش لها تصنيف، وتوصيف حقيقي، كان العلاج مش حقيقي. يعني لما يكون التوصيف خطأ، يبقى العلاج إيه؟ خطأ. التوصيف الخطأ لما كنا، لما وصلت إليه مصر قبل 2011، ماكانش بيتكلم عن المسائل بالشكل اللي إحنا بنتكلم معاكم فيها، إحنا، أنا آليت على نفسي إن أنا في كل لقاءاتنا أكون ليا إسهام في شرح الموضوع بشكل بعيد خالص عن ال، يعني بشكل بسيط، يصل لكل مواطنين مصر. يعني اللي عنده تعليم عالي جدا جدا يستقبله، واللي عنده تعليم وفهم يعني بسيط يستقبله.
لما التوصيف لينا وده من التشكيك اللي اتعمل خلال الـ 45-50 سنة اللي فاتوا، بيتهيأ لهم إن الموضوع ده بالتشكيك والتأثير على إن الدولة مابتقومش بواجبها تجاه شعبها، ده أمر لازم الدولة تتحطم فيه، أنا بتكلم في النقطة دي ليه؟ دي نقطة يا دكتور علي في منتهى الأهمية، نقطة في منتهى الأهمية اللي بقولها دلوقتي، المصريين لازم ينتبهوا، إحنا اتفقنا ووعينا زاد وده أمر مقدر من الدولة ومني شخصيا تجاه فهم المصريين للمحاولات اللي بتتعمل، عشان دايما يقللك، لا مش يقللك، يشككك، يسيئ للي بيتعمل، تبقى النهاردة حجم الجامعات والمدارس اللي اتعملت في خلال 5-6 سنين يمكن يكون أضعاف اللي اتعمل في 30 سنة، و40 سنة، ويقولك إيه؟ لأ إحنا بنضيعكوا.
أنا طولت عليك، مش كده؟ رجع لي لو سمحت الخريطة الأولانية اللي عليها رسمة مصر، اللي هو الخريطة اللي عليها الدولة المصرية، لأن أنا هاقول عليـ، هاقولكوا كلام، ليه إحنا كده، دي. الخريطة دي، الخريطة اللي قدامنا دي، إحنا دولة ذات طبيعة طوبوغرافية خاصة، يعني إيه؟ يعني إحنا دولة مليون كيلومتر مربع، ولكن ليست كلها صالحة للعيش فيها، وعاشت مصر على مدى آلاف السنين على الشريط الأخضر اللي إنتوا شايفينه اللي هو مجرى نهر النيل، مجرى نهر النيل، اللي هو كان 4% و5% ودلوقتي بنقول 7، وبنتمنى إن إحنا نصل لأكتر من كده خلال الخطط بتاعتنا للـ 20 مدينة اللي بنتكلم فيهم. هو ده التحدي اللي إنتوا لازم تعرفوه، ولازم كل إنسان مصري يتوقف قدام الكلام اللي أنا بقوله دلوقتي.
اسمعوا، المساحة دي من 200 سنة، أو 220 سنة، 1801 أو 1803 لو شئتم إن إنتم تحطوا التوقيت ده كمرجع ليكم، كان المساحة دي كلها كانت عايشة عليها 3-4 مليون مصري، أقول تاني، أقول المساحة اللي الدكتور مصطفى حاططتها داخل هذا الحيز، دي كانت، ده عبارة عن مجرى النيل، إحنا كنا عايشين على ضفافه، والدلتا بتاعته، تقريبا يعني.
بعد ما محمد علي عمل المشروعات بتاعة الصرف الصحي والترع اللي هو عملها للدولة، فكنا 3-4 مليون عايشين هنا، على الـ 5-6% دول، وكان كل واحد مننا في الوقت ده، لسه كنت بتكلم السادة الوزرا برة، وكنت بقول كل إنسان مصري كان ليه فدان، ليه فدان يعيش منه، أو يشتغل فيه. دلوقتي، اللي إحنا بنتكلم عليه، بقى في 100 مليون هنا، الـ 100 مليون دول، بقى النهاردة بعد الفدان ماكان بيعيش ويشتغل عليه فرد، بقى دلوقتي 10.. 10 أفراد، طيب تقولي بقى من 50 سنة و60 سنة و70 سنة، ليه الحياة كانت أرخص من دلوقتي؟ وليه الجنيه كانت قيمته أقوى م دلوقتي؟ علشان كده.
طيب إحنا زدنا زي ما زودنا الأرض دي بعدد سكانها؟ يعني لو كان، كان هنا في 4 مليون فدان، وإحنا عدد سكاننا 4 مليون فرد، لما بقينا 100 مليون، بقى عندنا 100 مليون فدان؟ لا ماحصلش، ومايحصلش، وإيه؟ ومايحصلش.. تقوم إنت تشعر كمواطن إن الدولة ماعملتلكش حاجة. القضية هنا، القضية في حالنا، والقضية ليه إحنا كده، طب المليون دول ولا الـ100 مليون، طب مش بعيد قوي، كمان 30 سنة، يعني إحنا زدنا من 4 مليون لـ 100 مليون في 200 سنة، والكلام اللي أنا هاقوله ده راجعوا فيه الأجهزة اللي بتقوم بالحسابات، إحنا هانبقى في 2050، يعني كمان 30 سنة، هايبقى حوالي 193-194، يعني هايبقى 100 مليون كمان، في كام سنة؟ في 30 سنة.
يعني بعد ما كنا خدنا 200 سنة عشان نتحول من 4 لـ 100، هاناخد 30 سنة عشان نبقى من 100 تقريبا لـ 200، يبقى إحساس الفقر عندك كمواطن وكإنسان، هايبقى متلاحق قوي، هايبقى زيادة قوي، ليه؟ إنت المدى الزمني الكبير ده، الـ 200 سنة كان الناس ماحستش، كان يقولك زمان كانت الحاجة رخيصة، لكن إنت دلوقتي في 30 سنة هاتبقى 100 مليون كمان تقريبا، يعني هم 90 وشوية، أنا بقول 100 عشان ماننساش.
أنا برجع الكلام ده لكم عشان أقولكم حاجة يا مصريين، أرجو إن إنتم تنتبهوا لكل كلمة أنا بقولها لكم، مش علشان أنا أقصد بيها حاجة غير إن إحنا نوصف حالنا ونبقى شايفين مع بعض الحقيقة، مش أبدا الزيف والكذب والافتراء والتشكيك اللي بيعملوه لكم، يعني إنت ل، يعني يا دكتور مصطفى إن ماخططتش والدولة ماخططتش إنها تضاعف كل ما لدينا، يعني إيه لدينا؟ يعني إحنا تقريبا عندنا 30 مليون وحدة سكنية، يبقى عايزين كام مليون؟ 30 مليون، في كام سنة؟ في 30، يعني كام كل سنة، مليون، بكام المليون؟ بـ 300-400 مليار، ده إيه؟ السكن. طب محطات المعالجة ومحطات التحلية ومحطات الكهربا والطرق بتاعتهم والمستشفيات والمدارس وغيره وغيره؟ هاتبقى عاملة إزاي؟ طب فرص العمل اللي هاتتعمل للناس، هاتبقى عاملة إزاي؟
إنتوا مستغربين إن أنا، يعني، معدلات العمل اللي بطلبها معدلات عمل إيه يا دكتور؟ سريعة؟ والله هي ما سريعة، والله، أنا بحلف، هي معدلات عمل متسارعة مع المسار المتسارع. لو إحنا عدد سكاننا ثابت، مثلا، مش هابقى قلقان قوي إن أنا الفجوة اللي موجودة دي.. أصل أنا عندي حاجتين، عندي فجوة من السنين اللي فاتت، وعندي المطلوب للسنين اللي جاية يا دكتور، فأنا عندي حاجتين عايز أعملهم، عايز أنهي الفراغ الفاصل اللي كان مطلوب يتردم مابين ما نحن فيه، والمطلوب يتعمل، ثم بقى كمان أعمل للقادم، اللي هو إيه؟ السنة الجاية في 2 مليون، طيب السنة اللي بعدها في 2 مليون كمان أو 2 مليون ونص، اللي هو بعد 30 سنة مش كتير، الدكتور مصطفى قال 1995 وقال 2020، الـ 25 سنة دول كلنا تقريبا عيشنا فيهم، الشاب اللي موجود النهاردة والطفل اللي موجود النهاردة 2030 ده بالنسبة له هايبقى حياته ومستقبل الولاد والأجيال دول.
النقطة اللي هنا، الي بتكلم عليها ديت، هي دي التوصيف الحقيقي للتردي اللي حصل لمصر خلال الـ 100 سنة اللي فاتوا، مش أبدا الدولة تقاعست، أنا بقولكوا كلام، والله العظيم أتحاسب عليه قدام ربنا، وقدام أرقى، أرقى الجامعات والبحوث والعقول التي تفكر في الدولة المصرية ومستقبلها، أنا بقول أهو، أنا مستعد أقعد، وأساءل على كل كلمة أنا بقولها من منظور علمي، ومنظور علمي لمستقبل اللي بيمس الناس، وأنا مش بتكلم في مستقبل 100 سنة ولا حاجة، أنا بتكلم في مستقبل 30 سنة، يعني كمان 5 سنين أبقى أنا عايز 5 مليون، ده معناه إن الدولة تقاعست في اللي فات؟ هاقول عالأقل تقاعست في عدم شرح القضية لشعبها، يعني إن شئتم إن إنتم تسمعوا مني.
طيب إيه الإشكالية اللي موجودة؟ مش الدولة، الدولة ماكانتش تقدر تعمل أكتر كتير من اللي اتعمل، طيب واللي إحنا بنعمله ده؟ طيب والله العظيم، والله العظيم، والله العظيم مايتعمل، اللي إحنا بنعمله ده والله مايتعمل. إحنا بنعمله بفضل الله سبحانه وتعالى.
فـ، النقطة بتاعة إن إحنا كإعلام، كجامعات، موجودة في كل محافظة من المحافظات، إنها تعمل ندوات وتتكلم عن الواقع والتطور اللي موجود فيه ومتطلبات هذا التطور في كافة المجالات، أمر مهم لتشكيل رأي عام حقيقي، واعي لقضاياه، ومتفهم لتحدياته، لأن مش ممكن فقط نكون اللي بتتكلم الحكومة، وبعض المسؤولين، ولكن كلنا مع بعضنا لازم نبقى شايفين مع بعض، وبشكل مناسب، حجم المشكلة للدولة المصرية.
طب بردو تاني، ده معناه إنك إنت، يعني، يعني، المعنويات مش مرتفعة ولا حاجة يا دكتور؟ لا صحيح، (يضحك الرئيس) لاااا، مادام طرحت الموضوع، بفضلك يا رب، حلوله موجودة عندي، العمل والعمل والعمل، لغاية لما نحل مسائلنا، وهاتسمعوا من بعد الدكتور مصطفى وتقديمه كل من السادة الوزرا هايتكلم يقول إيه، شكرا جزيلا.
ألقيت الكلمة في القاهرة بحضور رئيس مجلس الوزاراء مصطفى مدبولي، ورئيس البرلمان علي عبد العال، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور خالد عبد الغفار، والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم.
خدمة الخطابات الكاملة للسيسي تجدونها في هذا الرابط