بعد إذنك يا دكتورة، ننزل بس اللوحة..
إحنا دايما قلنا وإحنا لما بنيجي نتكلم مع الناس في حاجة زي كدة بنحاول نشرح بشكل أكثر تبسيطا عشان نوصل الرسالة.
وأنا عايز أقف قدام اللوحة دي، إحنا بنتكلم اللي تم مسح، إجراء المسح ليهم 17 مليون تقريبًا، هقول أرقام ماتتنسيش، إللي تم إجراء المسح حتى الآن في المرحلة الأولى، والجزء من المرحلة التانية، ما يقرب من 17 مليون، طيب كويس..
خلي حضرتك، (تتغير اللوحة) لا لا لا.. سيبني بس.. ال.. ياااا (تعود اللوحة) بس سيبني كدة، خلينا هنا، بصوا من فضلكوا هنا، أنت بتتكلم على تقريبا تقريبا اكتر من 10 مليون من ال17 مليون عندهم مشكلة.
أولا في 700 ألف مصاب بالفايرس c في ال17 مليون، إحنا ماحطنهمش هنا، لكن في الأمراض غير السارية اللي بنتكلم عليها في عندنا تقريبا ادي 6 مليون و700 و3 و800 و800 أو 900 ألف هنا، يعني إجماليهم كدة على بعض 11، 11 ونحط عليهم ال700 يبقى 11 و7 منعشرة مليون إنسان مصري من اللي عملنالهم المسح، لقيناهم عندهم مشكلة بتختلف المشكلة من إنسان لآخر، وقد تجتمع، وقد تجتمع الأمراض ال3 أو ال4 حتى في إنسان واحد. مش كدة يا دكتورة؟
وزيرة الصحة: صحيح يا فندم.
السيسي: إحنا بنعمل، بنعمل في نفسينا كدة ليه؟ إحنا بنتكلم آ، دلوقتي على 17 مليون إنسان، ال17 مليون فيهم 11 مليون بعافية، بشكل أو بآخر، بشكل أو بآخر.
والرسالة إحنا لما انا قلت للدكتورة اعملي حسابك انك انتي تطلعي قدام الناس واحنا جايبين الدكتورة النهاردة عشان كدة، عشان نحلل ما نحن فيه، ونوصل رسالة لحضراتكم إن المعيار اللي أنت عايز تطمن بيه على نفسك، مش محتاج تعمل مسح، شوف وزنك زيادة قد إيه، أي إنسان ماشي في الشارع كدة راجل كان أو ست، عايز يعرف هو فين، يشوف هو، يعني بطنه قد إيه (يبتسم كل من مصطفى مدبولي وسحر نصر) هايعرف على طول إن هو رايح، أنا بكلمكم بجد.. ده كلام لازم نعلمه للناس في المدارس وفي الجامعة وفي المساجد وفي الكنايس، لأن إحنا بنفقد صحتنا، مش بقى عشان التكلفة المالية، لا لا، كل حاجة ممكن تتدبر، إلا إن الصحة ماتتدبرش.
يبقى إحنا حتى في الإعلام، لما نيجي نطلع في الناس بتوع البرامج بتوعنا، نختارهم إيه؟ ضيوفنا إيه في البرنامج التلفزيوني يبقوا عاملين إزاي؟ لأ كل واحد يفتش كويس قوي، إحنا إذا كنتوا عايزين تادوا بإيد بلدكوا بجد. كلنا مع بعض.
أنا أول ما بخش في أي مكان أقعد أبص في حاجات ماتخطرلكمش على بال، أقول إيه ده؟ إيه الناس دي؟! الناس مش واخدة بالها من نفسها ليه؟ أنت تقدر تمشي كدة؟ بتقدر تمشي كدة؟ بتقدر تطلع السلم كدة؟ انا بتكلم على شباب مش على ناس كبار في السن 70 ولا 60 ولا بتاع.. تقدر؟
فإحنا، أنا قلت اللوحة دي تتطح قدام منكم عشان ده مؤشر جامد قوي إن إحنا نقول إحنا عندنا فقط اللي وزنه طبيعي فما دون 25%، طب والباقي؟ يا فوق الوزن، يا سمنة مفرطة، يا سمنة! هه! ده كلام؟ ده كلام يتحول لأمراااض، يتحول لأمراض تئذي الناس.. يبقى عبء على القلب وعبء على الأجهزة بتاعة الجسم، الكلى والكلام ده، وعيب على المخ بعد كدة بجلطة ولا حاجة من هذا القبيل.
الكلام ده إحنا عملناه الأمراض غير السارية مع الفايرس c إحنا فكرة إن إحنا، فكرة إن إحنا، معلش يا دكتورة هاوقفك شوية، فكرة إن إحنا نتكلم على قوائم الانتظار، بدأت من سنة. بدأت من إمتى؟ من سنة. وقلنا شوفوا التكلفة المالية لقوائم الانتظار هاتكلفنا قد إيه عشان نمنع الإنسان المصري والانسانة المصرية تبقى، آآآ، يعني، تبقى منتظرة، وهي محتاجة أو محتاج علاج حاسم هو مش قادر عليه، فقلنا نخش على قوائم الانتظار، وكان ساعتها لما اتحركنا عملنا التقييم، كان 17 ألف، كان 17 ألف. خلصت وزارة الصحة في الوقت ده 5 ألاف، وكان فاضل 12 ألف، فقلنا نتحرك فيهم، لما جينا نتحرك فيهم في خلال 4 شهور، مش كدة يا دكتور؟
وزيرة الصحة: أيوة يا فندم.
السيسي: وصلنا لحاجة وخمسين ألف خلصناهم قوائم انتظار. إحنا كنا مخصصين مبلغ مالي، كنا قلنا وزارة الصحة تحط 300 مليون جنيه، وناخد من تحيا مصر 300 مليون جنيه، يبقى 600 مليون جنيه، نخلص بيهم ال12 ألف.
فوجئنا إن إحنا رايحين، أنا بس بكلمكم عشان، ما إحنا عايشين الحكاية، إحنا عايشين الحكاية، ولازم تعيشوها معانا، فلقيت إن إحنا رايحين لحاجة وخمسين ألف، وأنا كلمت الدكتورة هالة ساعتها وقلتلها يا دكتورة، الكلام اللي احنا رايحينله ده هايبقى فوق طاقة أعباءنا المالية أو عبئنا المالي، قدراتنا الاقتصادية، ليه؟ إحنا واصلين ل10 ألاف في المتوسط في الشهر، مش كدة يا دكتورة؟
وزيرة الصحة: أيوة يا فندم.
السيسي: في 12 شهر، وأنا كنت وعدت الناس إن إحنا نحل المسائل على 3 سنين، يعني لمدة 3 سنين نحل المسألة بتاعة قوائم الانتظار، فقلتلها يا دكتورة إحنا كدة رايحين في متوسط 10 الاف، يعني 120 ألف في السنة، يعني 360 ألف في ال3 سنين، يعني المتوسط 50 ألف جنيه بعد ما قالتلي 100 ألف، وقلتلها، قالتلي طب خليهم 50، ماشي، نزلناهم 50، قلتلها دول 18 مليار، مش كدة يا دكتورة؟
وزيرة الصحة: أيوة يا فندم.
قلتلها ده 18 مليار جنيه، قوائم الانتظار هاتكلفنا كدة 18 مليار جنيه، وإحنا ماكناش عاملين حسابنا على كدة، فهانضطر نروح لبنود وأماكن أخرى عشان ننفذ وعدنا وعشان مانخليش حد يـ، وتبقى مبادرة قوائم الانتظار مستمرة، على الأقل لمدة ال3 سنين القادمين.
لكن أنا بشرح للناس لأن ممكن قوي وإحنا بنتكلم على قوائم الانتظار، كل واحد مريض أو عنده حد مريض، أو حد مريضة يعني، هايبقى بس شاكر إن هي اتحلت المسألة.
لكن لازم تكون عارف، اتحلت المسألة ازاي؟ أنا مالقتش حد في الإعلام أبدًا، وأرجو إن ماحدش يزعل من الكلام دوت، ماحدش يتناول المسائل عشان يشكل منطق وموضوعية لدى الناس، على الحكاية إيه وهي بتتعمل إزاي؟
كل ما الدول بتتقدم كل ما حجم الخدمات وتكلفتها بيبقى ضخم جدا، وعشان كدة الدول الكبيرة الغنية قوي، بتبقى عندها مشكلة في توفير المطالب للناس، الناس إللي مابتزيدش، يعني التركيب الديموغرافي بتاعها ثابت أو بيقل، يعني الي بيتولد قد اللي بيتوفى، وبالتالي هم ثابتين بقالهم عشرين تلاتين سنة.
لكن إذا كنا إحنا بتكلم على دولة زي مصر، فيها عبء بيصل ل2 مليون على الأقل في السنة زيادة، طب ده الكلام ده هايتعمل ازاي؟ يمكن حد وإحنا قاعدين كدة من الموجود معانا أو الي بيسمعني يقولي هو انت كل ما تتكلم ماتتكلمش غير كدة؟ أيوة طبعًا، أيوة طبعًا.
الكلام إللي قاله الدكتور مصطفى فيم يخص الشق الأولاني، إحنا بنتكلم على 2 مليون وحدة سكنية في ست سبع سنين، مين عمل كدة؟ لأ هاقول حاجة تانية.. مين يقدر يعمل كدة؟ ماحدش في مصر ولا في منطقتنا ولا في العالم؟ لأ في العالم. مافيش دولة الحكومة تقوم فيها بيها بعمل هي وأجهزتها تعمل 2 ملوين وحدة سكنية في 7 سنين، لا يمكن، إل دولة واحدة يمكن في العالم، هي أكبر دولة في عدد السكان، بتعمل ده، لكن إحنا بالنسبة لعدد سكانا، مافيش مخلوق، مافيش دولة تانية.
طب أنت دخلتنا في موضوعات متداخلة.. لأ.. أنا حبيت أشكل فهم حقيقي لحجم التحديات إللي قدام مننا. عشان ساعات الناس، الناس والإعلام وكدة، أنا بشوف الجرايد وبشوف القنوات التلفزيونية بتتكلم ازاي، مافيش حد خالص، ماحدش، يعني... (يتأمل) مش عايز أقول كلمة صعبة.. ماحدش عارف.. (ينظر لمصطفى مدبولي) ماحدش عااارف، ماحدش عارف الحكاية فيها إيه، وماحدش عارف الدول بتمشي إزاي، وماحدش عارف تكلفتها تمشي ازاي.
الناس بتفكر فقط على قد، لو آه أنا آسف يعني، إنه بياكل أو بيشرب أو بيودي ولاده المدرسة أ, بيصرف عليهم في التعليم وخلاص. لكن النهاردة عشان تقول، تعمل محطات صرف صحي ومية وكهربا، داخل في ترليون و6 من عشرة، والاسكان بتاعها، طب منين يا جماعة؟ منين يعني؟ مش تشوفوا الدولة دي دخلها كام؟ ال100 مليون دول دخلهم كام؟
لما اتكلمنا على الفايرس c معلش، كان فلسفة الفكرة إيه؟ إن إحنا هانعمل مسح، نشوف كل المصريين، ونطلع 700 ألف إللي ماكانوش ممكن يطلعوا أبدًا بأي وسيلة تانية، لأن إحنا قوائم الانتظار اللي كانت موجودة على الكمبيوتر للفايرس c خلصناها. طب أنا عايز أطمن على بقيت الناس. إللي هو حتى إيه، ده في ناس كانت بتفاجأ إن هي مريضة، ماتعرفش، من اللي احنا كنا بنعملهم المسح ده، فقلنا في فلسفة الفكرة ان احنا هانخش على ال55 ،60 مليون مصري ونعمل مسح كامل لهم، ونبقى كدة الدكتورة بتقول كل واحد يسيب 4، يعني ال700 دول لو ماخدناش بالنا منهم، يسيبوا 280 ألف يسيبوا كام؟ 280 ألف.
بغض النظر عن التكلفة، هو الإنسان المريض مش بيتألم وبيتعذب؟ وإحنا كدولة دورنا إن إحنا، وكشعب، ومسؤولين إن إحنا نخفف عنه ما أمكن؟ الناس حاصرة الموضوع كله في كلام تاني خالص غير اللي احنا بنعمله، الناس فاهمة المواضيع بشكل مختلف خالص، وده كلام، ده عبء، عبء، عبء وعي، بناء وعي حقيقي علينا كلنا، وعشان كدة قلنا، لأ نتكلم، نتكلم هنا.
فالفكرة بتاعة ان احنا الفايرس c لما بنتكلم عليها عشان نخش على 55،60 لأن إحنا حتى هاناخش ال18 بتوع المدارس، مش كدة يا دكتورة؟
وزيرة الصحة: أيوة يا فندم.
السيسي: 18 مليون، هانخش عليهم بعد، أثناء وبعد، لأن في علاج لسن أصغر من 18 بقى موجود، وبالتالي هانخش حتى على أولادنا إللي هم، وبناتنا، إللي هم تحت سن 18 خلال عام 19 و20 نكون أنهينا المسألة ونقول إن الدولة ديت إللي كانت الأكثر إصابة بالفايرس c قد، دولة إن شاء الله، مش هاقول خالية بالمطلق لأن ده صعب، ولكن أقل من المعدلات العالمية للإصابة في العالم كله.
أنا بس حبيت آجي عند موضوع الأمراض السارية وأقول للدكتورة وأقول لمجلس الوزرا، أنتوا محتاجين تعيدوا صياغة موازنات وزارة الصحة، لتتـ، ما أنا قلتهالك يا دكتورة في التليفون، لكن بقولهالكم عالهوا كدة، صياغة ال، ويبقى في مبادرات تحل المسائل بشكل مختلف، لأن ثبت إنه إحنا لما نبقى رايحين في مبادرة على إن إحنا هانعالج 12 ألف وبس، لقينا لأ إحنا رايحين على 100 ألف، 120 ألف، كل سنة، يعني ده تقريبا 360 ألف في ال3 سنين، وهلم جرا، يبقى إذن ده بيحتاج مننا إن إحنا نعيد صياغة موازنة وزارة الصحة بمبادرات تحل المسائل زي المسألة ديت كدة.
فـ.. أنا بيتهيألي إن أنتوا محتاجين كلنا، الإعلام، وأجهزة الدولة، وزارة الصحة مع وزارة التعليم العالي مع وزارةتربية والتعليم عشان نبتدي نعمل برنامج ضخم جدا جدا للتوعية الصحية، والتوعية بمسألة الوزن. التوعية الصحية وتوعية بمسألة الوزن.
فـ.. ده موضوع مهم قوي قوي، مش عشان التكلفة، أبدًا، أنا عايزك تعيش، وتعيشي بصحة وعافية وسلامة لأكبر فترة ممكنة، كل ما يكون الوزن قليل، كل ما يكون الوزن قليل، والحركة كتير، كل ما الصحة تبقى أفضل، والعكس صحيح، كل ما نتحرك نركب التوكتوك من على ال100 متر وكدة (يضحك) مش كدة، كل ما (يضحك) كل ما هانتحرك قليل كل ما نتخن ونزيد ونبقى عايزين مش قادرين ناخد نفسنا ومش عارفين ننام كويس، وحاجات كتير، حاجات كتير.
فأنتوا محتاجين، كمؤسسات الدولة، حتى الجمعيات الأهلية والعمل الأهلي والخيري، يبقى ياخد باله قوي من الموضوع دوت ببرنامج مش هانقول بتوعية فقط نتكلم عليها في التلفزيون، ولكن ببرنامج يتعمل ونصر عليه، الله، حد يقولي أنا هاخلي التعليم، هاخلي الرياضة مادة أساسية للنجاح، المرحلة محتاجة كدة! ولا إيه يا.. محمد؟ لا صحيح.. المرحلة محتاجة كدة! الناس كلها مختمية إنها تودي ولادها بالعربية لغاية المركز ولا المدرسة يتعلموا كويس قوي ويجيبوا مجموع كويس وخلاص، لكن ماحدش بيعلم ولاده رياضة، وبيتهيأله إن ده، بقى أنا ابني أو بنتي، لما يتخرج من الجامعة، ويبقى ضهره قابل إن هو يجيله انزلاق غضروفي نتيجة وزنه، أو نتيجة عضلات جسمه ضعيفة، وحاجات أخرى كثيرة، أنا كدة كملـ، يعني، كدة أنا سلمته للحياة مظبوط؟ لا والله.
فأنتوا محتاجين برنامج ويمكن يكون من ضمنه، وأرجو بقى يقولك يعني عايز يعمل فينا إيه، يمكن يكون الرياضة جزء، جزء من ال، في الشهادة، عشان الأبهات ياخدوا ولادهم وينزلوا يلعبوا رياضة بيهم، ويمشوا بيهم، وبناتهم، أنا بتكلم صحيح، بدل ما إحنا مش واخدين بالنا ومش عارفين نعملها في مدارسنا، ولا حتى في النوادي بتاعتنا، لدرجة إن إحنا حجم الوزن الزيادة في بلدنا بالشكل ده.
إحنا بنتكـ، عارفين سمنة مفرطة يعني قد إيه؟ عارفين سمنة يعني قد إيه؟ فوق فوق الوزن يعني قد إيه؟ دي أرقام كبيـ، يعني ده حاجة، ده ضخم جدًا، ده مش 50-50، ده مش 50-50، فـ.. وإحنا في مجلس الوزرا، يا دكتور (ينظر لمصطفى مدبولي) مانزيدش (يضحك الرئيس والحضور).
فـ.. لا إحنا عايزين برنامج، وقد يصل بينا الأمر إن إحنا في الجامعات وفي المدارس، وتبقى في مباريات بشكل مستمر، ومسابقات بشكل مستمر على ال، ونمشي ونتحرك ونعمل طوابير، مش طوابير، نعمل مسابقات لل، ماراثون للمشي والجري بشكل كتير، ونخلي في مراكز الشباب ناس تدعوا لهذا الأمر وتشجعه، علاوة حتى على الميادين اللي ممكن يتاح فيها الكلام دوت.
الموضوع ده إحنا انا، الدكتورة ماكانش ليها انها تطلع تقول حاجة النهاردة، إنما انا قلتلها لو سمحتي اطلعي عشان تحللي الموضوع، وتكلمي الناس، فهي طلعت وقالتلكوا الحكاية بالأرقام، لكن الأرقام دي بتتحول إلى، إلى حكاية، حكايتنا، حكايتنا هنا، إحنا بنتكلم على قد إيه؟ عشا 17 مليون فقط من 55 اللي تم المسح عليهم، لقينا فيهم تقريبا 11، 11 مليون قد يجتمع بعض الأمراض في واحد وقد يكون الموضوع مش واضحة قدام العين عشان نقول إحنا فين من ده.
لكن على كل حال هي أرقام كبيرة وأرقام تدينا مؤشر، وبالمناسبة كل إما إحنا هاندخل ونمَيْكِن، زي ما أنتوا بتشوفوا كدة، قواعد البيانات اللي احنا كنا قلنا عليها، وشغالين وبتمنى إن الدولة تخلصها على 2020 يا دكتور، والرقابة الإدارية وأجهزة الدولة معاها، كل ما هانقدر إحنا نصل إلى بيانات نقدر نطلعها قدام حضراتكم نشوف بيها إحنا فين.
لكن أنا متصور إن إحنا محتاجين إن إحنا في ال.. في ال.. يعني، نفكر قوي إن إحنا نخلي الرياضة مادة أساسية في ال.. في المدارس، عشان، والجامعات، عشان الناس تخلي بالها و، يعني، تديها الاهتمام الكافي. متشكر يا دكتورة. (تصفيق)
وزيرة الصحة: شكرا يا فندم.
ألقيت الكلمة خلال افتتاح عدد من المشروعات الخدمية في مجال المياة الإسكان الإجتماعي عبر الفيديو كونفرانس، بحضور رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، وعدد من الوزاراء وكبار رجال الدولة.
خدمة الخطابات الكاملة للسيسي تجدونها في هذا الرابط