تعليق السيسي بعد عرض الأفلام التسجيلية حول دور الشرطة في العملية الشاملة سيناء 2018
إللي إحنا بنشوفه وده وإللي بيتعلن عنه هنا دلوقتي، بيأكد حاجة واحدة، إن إللي عايز يهد الدولة، يهد أجهزتها، إللي عايز يهد الدولة يهد أجهزتها، يخش على وزارة الداخلية يوقفها، ويخليها مش موجودة بشكل أو بآخر، ويخرج من السجون 20 أو 30 ألف من المجرمين، والناس إللي هي متطرفين، ويسيبوهم في البلد، والبلد تبقى غايبة، مافيش، مش موجودة. والجيش مايقدرش يعمل كل حاجة، ومش هايقدر يعمل كل حاجة، وبالتالي تفضل الدولة دي خارج السيطرة، وخارج الانضباط الحقيقي.
الدولة، الدولة إللي هي، إللي عندها هيبة، إللي محافظة على أمنها واستقرارها، إللي مافيش فيها قطعة سلاح خارج السيطرة، إللي مافيش فيها مجرم متساب، علشان الأمن والاستقرار فيها. فإللي يقرب من أجهزة الدولة ديت، هو مش فاهم هو بيضر، مش، مش بيـ، مش بيصفي مسألة مع جهاز، ولا مع وزارة، ده هو بيهد بلد. وعشان كدة كان كلامي، وبكرره وبقوله، إن أي محاولة مرة تانية لاسقاط الدولة أو لتدمير، أو، يعني، الأجهزة بتاعتها، ده أمر مش هانسمح بيه، وبقول الكلام ده، وهاكرره وبكرره لأن أنا، إحنا، مسؤولين على أمن واستقرار مصر، بالـ 100 الموجودين فيها، وأمن واستقرار مصر بالـ 100 مليون فيها ده داخل وعينا إحنا، وعينا مش وعينا أنا آآ كمسؤول، لأ وعينا كمصريين، كأجهزة كمؤسسات.
اقرأ أيضا: نص كلمة السيسي في افتتاح قيادة قوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب 25/2/2018
نبقى فهمين كويس قوي إن إللي بيحاول يمس المكانة والقدرة والهيبة للمؤسسات الدولة ديت، معناه عايز يوصلنا لدول، إللي إحنا بنتكلم عليهم دول، الـ 205 متهم دول، وإللي إنتوا هاتشوفوه بعد كدة خلال العرض، كام ألف بني آدم تم القبض عليهم بين حكم الإعدام، وبين المؤبد، طب دول لو موجودين في الشارع، وموجودين مع المواطنين، يا ترى هايبقى في أمان وسلام لبلادنا ولا مفيش؟
الناس إللي هاتشتغل، عندها حجم أكتر من 6000 قطعة سلاح موجودة معاهم بعد كل الجهود اللي إحنا عملناه خلال الـ 4 أو 5 سنين أو ال6 سنين اللي فاتوا، يا ترى ده كان ممكن يعمل في بلدنا إيه؟
حطوا دول، ده إللي إحنا بنتكلم عنه، أنا لسة بسأل السيد وزير الداخلية بقوله إحنا بنتكلم، لما قال شديدي الخطورة، إنت تقصد خطورة إجرام، ولا خطورة إرهاب، قالي لا إجرام، فإللي أنا أقصده إحنا بنتكلم إللي إنتوا شايفينه العرض ده إللي بنتكلم فيه دلوقتي، ده عرض خاص بالإجرام، مش بالإرهاب. إذن تحديات الدولة مش مرتبطة فقط بإن إحنا بنتكلم على التطرف، وعنف من جانب الجماعات والتنظيمات الإرهابية، لأ، إحنا بنتكلم كمان على عنف وإجرام من جانب العناصر الإجرامية.
الدولة إللي فيها 100 مليون تهديداتها كتير، لأن شعبها كتير، وفيها الطيب، وفيها إللي مش طيب. الطيب بيعيش في وسطينا بأمان وسلام، إللي مش طيب، لازم تكون في أجهزة قادرة انها تقف قدام منه، تقف قدام منه مش، يعني، مش عداوة، لكن أمنًا واستقرارًا للدولة ديت، ولشعبها، أمنا واستقرارا لشعبها، حفظًا للدولة شعبها، عشان الدنيا دي تطلع لقدام.
طول ما الناس دي موجودة، وماتمش القبض عليهم أو السيطرة عليهم، البلد دي، يبقى لسة في حاجة ناقصة فيها.. مش كدة ولا إيه؟
اقرأ أيضًا: نص كلمة السيسي أثناء افتتاح حقل ظهر ببورسعيد "اللي عايز يلعب في مصر، لازم يخلص مني أنا الأول" 31/1/2018
***
تعليق السيسي على جهود الشرطة خلال الفترة بين 2014 إلى 2017
أنا بردو هنا بتوقف قدام الرقم إللي موجود قدامكم ده، وبقول يا جماعة إنتوا بتتكلموا على 1100 بني آدم، معاهم سلاح حوالي 1300 قطعة سلاح. طب هل الشرطة، وأنا مش بدافع عن الشرطة، لكن إحنا بنتكلم على دولة ودولة قانون بتنفذ قانون، هل الشرطة وهي بتعامل مع الـ 1100 بني آدم دول، ماكانش ممكن تموت لها 50 أو 60 منهم؟ مش كدة ولا إيه؟
يعني، ده، هو ده، إللي فيهم حتى حتى بالـ ، محكوم عليهم بالإعدام، لا مايحصلش، لا إحنا بنقبض عليهم، ويتم تقديمهم للمحاكمة والقانون تاني.
بقول الكلام ده ليه؟ عشان مثلًا بتيجي حوادث فردية صغيرة، وبردو بقول ده مش معناه الإخلال بالقانون أو انتهاك حقوق الناس، ولكن بأكد فيها إيه، إنه مش ممكن أبدا وإحنا بنتكلم في هذا المجهود الكبير، وبالمناسبة لما اتعرضت عليا الخطة دي في أول مرة، كانوا بيكلموني على إن إحنا بقالنا أكتر من 3 سنين، ساعتها، مش كدة، مش قادرين ندخل، مش قادرين ندخل المناطق دي، مش قادرين ندخلها. مصر، شوفتوا، مصر، مش قادرة تدخل بقالها تلت سنين المناطق إللي إحنا بنتكلم عليها ديت، وكان كلامي معاهم مانقدرش نعمل حملة مجمعة في توقيت واحد. ده إللي كنا بنتكلم فيه ساعتها، عشان نعمل، يعني، شكل من أشكال الأمن والاستقرار وإحساس الناس بالأمن الحقيقي لإنه لما يكون في 1100 بني آدم في منطقة ما أو في محافطة ما لازم ده ينعكس على عدم الإحساس بالاستقرار الحقيقي أو الأمن الحقيقي مش كدة ولا ايه؟
فمعنى إن إحنا نقبض عليهم دون المساس بيهم، ده يعـ، أنا عايز اقول للناس اللي بتتكلم وعايزة تتكلم وبتقول، وبتقدم لحقوق الانسان، جمعوا البيانات دي يا جماعة وقولوا ده اللي إحنا قبضنا عليه خلال سنتين تلاتة بواسطة أجهزة وزارة الداخلية، يا ترى ده كبؤر إجرامية تم التعامل معاهم بشكل غير قانوني أو بشكل عنيف؟ أه ولا لأ؟ طب الكلام ده بقى مع أي عناصر إرهابية أخرى. أي عنصر إرهابي مايتعاملش بالسلاح بيتم القبض عليه وتقديمه للقانون، إنما مش معقول أبدًا هايبقى النهاردة حد بيتعامل بالسلاح أو باستخدام العنف وأجهزة الدولة هاتقف تـ، يعني، لسة ماوصلناش للـ في مواجهة الحجم الضحم الموجود ده إن إحنا مانتعاملش بالطريقة ديت، اللي هايرفع السلاح، طبيعي إنه هايتم التعامل معاه بشكل عنيف.
***
تعليق السيسي عن تطهير بحيرة المنزلة
دلوقتي شغالين في تطهير البحيرة ديت، وتطهيرها مش تطهيرها بس من المخالفات اللي كانت موجودة إنما كمان تطهيرها من التعدي اللي حصل عشان نرجعها 240 ألف فدان تاني، فطبعا في ناس كتير يعني اللي إنتوا بتشوفوه ده، هو ناجم عن، أنا بقول لكل اللي بيسمعني دلوقتي، اللي إنتوا شايفينه ده في بحيرة زي البحيرة دي، إنه تم تركها وإتحولت داخل البحيرة إلى أماكن يعني للتجاوز، أماكن مافيش فيها سلطة القانون والدولة، واللي إحنا بنحاول نعمله النهاردة فيها، إن إحنا نرجعها الأول إنها بحيرة حقيقية، زي كدة الـ، أي بحيرة طبيعية في العالم مرتبطة بالبحر، ونزيل كل التعديات اللي موجودة فيها، عشان نشيل ده كله، أنا عارف حجم التعدي الموجود محتاج ايه.
وكنت قايل يا محمد إن الجيش التاني مسؤول مع الداخلية مع المحافظ عشان نخلص البحيرة دي ونخش على مين، بس المنزلة بالذات لإنها مرتبطة بعدة محافظات جنب بعضهم، لأن الموضوع مش على قد كدة خالص.
***
تعليق السيسي على الانتخابات
في نهاية العرض ده كله إن أنا أوجه لوزارة الداخلية، وكل عناصرها، ظباط، وأفراد يعني، التحية والتقدير، وكان لابد إن إحنا نكون موجودين النهاردة كدة، زي ما إحنا روحنا وشوفنا الجهد المبذول المشترك بين وزارة الداخلية وبين وزارة الدفاع في مركز القيادة لمكافحة الإرهاب في الشرق. كان مهم إن إحنا نبقى موجودين هنا بردو النهاردة، عشان من خلال العرض ده، ومن خلال التقديم إللي إنتوا شوفتوه ده، ومن خلال تواجدنا كلنا.
هو كل المطلوب مننا إن إحنا، اللي إحنا بنشوفه، المواطنين تشوفه، وإحساسنا اللي بيتولد نتيجة الـ الـ الشرح والعروض اللي، إحنا كمان نحطهم في الحالة اللي بتتشكل عندنا.
اقرأ أيضًا: نص كلمة السيسي في الجلسة الختامية لفعاليات مؤتمر حكاية وطن.. وإعلان ترشحه للرئاسة 19/1/2018
يعني إذا كنتوا إنتوا اقتنعتم أو في قناعة عندكم بحجم الجهد وحجم التضحيات اللي بيتم تقديمها من وزارة الداخلية، ومن أجهزة الدولة المعنية بحفظ الأمن، والاستقرار للدولة، زي ما انتوا شوفتم لما دخلنا في تفاصيل كتير، وضح لينا حجم الأنشطة اللي بتقوم بيها الدولة من خلال أجهزتها للحفاظ عليها، وقد إيه في ناس بتدفع تمن كبير قوي مش على قد الجهد والعمل بالنهار وبالليل لأ، على قد حتى البؤر الإجرامية اللي بنتكلم عليها، بيسقط كمان شهداء ومصابين. يعني بيسقط حتى في مش على قد مجابهة العناصر الارهابية، لا حتى العناصر الاجرامية، بدليل حجم الأسلحة اللي إحنا شوفناه وموجود معاهم، وده اللي أنا بس بأكده تاني إن إحنا محتاجين كلنا نشوف زي بعضنا، لأن قبل كدة كان ممكن يبقى الأجهزة بتشوف بشكل، والناس بتشوف بشكل تاني، أو الرأي العام بيشوف بشكل تاني.
ده مش صح. وده مش لصالح الأمن القومي، أبدا، لازم ما أمكن مش ممكن هنقول الناس هاتعرف نفس المقدار وتشعر بنفس التقدير، تقدير المواقف يعني اللي بتقوم بيه الأجهزة والدولة، زي بعض، ولكن على الأقل يبقى في إحساس حقيقي بإن غياب الأجهزة ديت، شوف أنا بقولها وبكررها كتير، غياب الأجهزة ديت وغياب دورها معناه سقوط دول وضياعها، سقوط دول وضياعها، وده أمر إنتم كلكم مش، مش، مش الأجهزة ومش الدولة، ومؤسساتها، وحتى الإعلام منها، لأ، ده المصريين، يعني كل اللي انتوا شايفينهم دول اللي موجودين بيشتغلوا دول ولاد مين؟ ولاد مصر. وأي شهيد بيسقط بنجد ليه أم، وبنجد ليه زوجة، وبنجد ليه أبناء، ونفس الكلام بينطبق على المصابين. لكن هو كل ده بيقدم ليه؟ لأجل الـ 100 مليون يعيشوا بأمان وسلام ويبقى ده الأساس إللي بيتعمل عشان الدولة دي تقوم وتتقدم مرة تانية بعد فترة صعبة جدا في تاريخها خلال الـ 7 سنين اللي فاتوا.
فـ، أنا بشكركم، وقبل ما أنهي كلامي عايز أقول، موضوع الانتخابات وأرجو إن القوات المسلحة ووزارة الداخلية، بالإضافة للي إحنا بنعمله، بالضصافة للي إحنا بنعمله، نبقى مطمنين تماما، أو نطمن الناس من خلال اللي انا بقوله ده دلوقتي إن كل الأمور هاتمشي بالشكل اللي يليق بمصر وتنظيمها للانتخابات وتأمينها للانتخابات.
المواطن المصري إن شاء الله، والمواطنة المصرية إن شاء الله تشعر بالأمان أثناء الـ يعني، العملية الإنتخابية، وأثناء الإدلاء بالصوت في هذا الموضوع.
أنا مش هاتكلم، لحتى، يعني، على موضوع الانتخابات بالشكل اللي، اللي انا عايز اقول لكم إذا كنتوا انتو ترونها، يا مصريين، لو المصريين كلهم شايفين حجم الجهد وحجم التضحية اللي بيقدموه الناس، أبناءكم في الجيش وفي الشرطة وفي مؤسسات كتير، هذا الأمر في ناس بتقعد ليل ونهار وشهور، مش أيام، بتقوم بهذا الدور لأجل إن إحنا نحافظ على الأمن والاستقرار وعشان يبقى كل المصريين عندهم فرصة للحياة اللي هي المستقرة.
يا ترى، يا ترى، الكلام ده لكل مصري ومصرية.. إنتوا عايزين تقدموا مصر إزاي؟ عايزين تقدموا مصر إزاي للعالم؟ يا ترى إنتوا متصورين إن الفكرة فكرة انتخاب رئيس؟. أنا هافكركم بـ 24/7/2014 ولا 13، مش كدة؟ مش كدة؟ هفكركوا باليوم ده، هو إحنا لما طلبنا من المصريين وقلنا إن إحنا محتاجين إن الناس تنزل عشان تقدم، عشان تفويض، لكن كان الهدف منه بالإضافة لكدة هي، تقديم الشعب المصري للعالم مرة أخرى، لأن كانت الأحداث إللي تمت في من فترة 3/7 لغاية يوم 24 كانت كتير، لدرجة إن هي عملت شوشرة على الحالة، حالة الشعب المصري إللي إيه؟ إللي كان بيتحرك عشان يغير الواقع إللي هو فيه.
فكان لابد إن الشعب ينزل مرة تانية، ولما نزل يوم 27، رغم إن الفترة، يعني، فترة الطلب والإعداد ليها، فترة كانت قليلة جدا، لكن لما نزل ادى رسالة للعالم كله، على إن اللي بيحصل في مصر ده مش إرادة لا جيش ولا شرطة ولا إرادة شخص، إنما هي إرادة شعب، وبالتالي، ده كان بيصب فين؟ كان بيصب في مكانة الدولة المصرية أمام العالم كله، كان بيصب في مكانة الدولة المصرية أمام العالم كله.
إوعوا تتصوروا إن النهاردة إن نزولي ونزولَك يا مصري ويا مصرية ده بيصب في مكانة الرئيس.. لا والله.. أنا بحلف بالله، والله العظيم نزول المصريين بيصب في مكانة مصر، وبيعطي رسالة. كل اللي بيتم، يعني إحنا، مش عارف يعني كل الكلام المكتوب ده هانقدر ننزله للناس ولا لأ في الإعلان، لكن إللي إنتوا بتشوفوه ده كله إللي هو بيتم إختزاله بمقالات تُكتَب بالسوء عننا، باتهامات بالباطل عننا، بمحاولة تشويه صورتنا في العالم.
الحل الوحيد لها، مش دعما لرئيس، أيا ماكان اللي هاتختاروه، لأ، دعما لمكانة الدولة المصرية، ومشروعها، لمصر الجديدة، إحنا بنتكلم على دولة فيها 100 مليون، أحلامها وأحلام شعبها مش هاتتحقق في يوم وليلة. أبدًا، إحنا في خطوة كل اللي بنعمله ده احنا واخدين خطوة على الطريق من 1000 خطوة، الدول اللي عايزة تكون ليها مكان وسط العالم، بتبذل جهود كبيرة جدا وبتقدم تضحيات كبيرة جدًا، انا بقول الدول يعني الدولة هي عبارة عن الأرض والشعب، بيقدم كتير قوي. بيتهيألي مش كتير على مصر. مش كتير على مصر.
قسمًا بجلال الله، وأنا بحلف بالله، لما ينزل العدد وتلته يقول لأ. شوف أنا بقول إيه، تلته يقول لأ، أشرف كتير من إنه ينزل نص العدد ده، والكل يقول آه. أقول تاني؟ هقولها تاني. ينزل الحجم الأكبر من المصريين، ويخش يسجل يقول إيه، لأ! قول لأ.. بس انزل.. بس عبر عن رأيك، بس سجله، وخلي الدنيا كلها تشوفنا، إن إحنا شعب أراد الحياة، وأراد تغيير واقعه للأفضل، وهو مصرّ على تنفيذ ذلك. ماتخليش حد أبدًا، يعني، يشوشر عليكم، أو اللي هو، يعني، ياخدكم.
أنا مش بقول كلمة للـ.. عشان الإنتخابات، ولكن أنا كان لابد إن أنا، يعني، أستدعي ده في الـ.. في العرض إللي تم من وزارة الداخلية والجهود إللي بتُبذل من أبناء مصر، لحفظ أمنها واستقرارها، مش كتير عليكي يا مصر، مش كتير عليكي يا مصر أبدًا إن يعني، إن إحنا نقف ساعة ولا ساعتين ولا تلاتة ولا حتى أكتر عشان نقول رأينا وإللي الناس كلها والعالم كله هايشوفه.
الدولة هاتقوم بدورها إن هي تعمل، أول حاجة إن هي بتؤكد إن الموضوع هايتم بنزاهة كاملة، نزاهة كاملة يعني إيه؟ إللي هاييجي، العدد إللي هاييجي، هو ده العدد إللي هايعلن، ثم الرأي إللي هايتكتب ويتسجل هو ده الرأي إللي هايعلن، آدي أول موضوع.
يعني إنت متطمن إن لو انت قلت لأ، كلمة لأ بتاعتك مسموعة، وهانعلنها. لأ، مسموعة وهانعلنا للناس، آدي واحد. أنا ماقلتش آه خالص. اتنين إن إحنا نؤمن لكم الأمن والسلامة إن شاء الله أثناء نزولكم لتأدية هذا الإجراء.
مرة تانية بشكر وزارة الداخلية، بشكل القوات المسلحة، وبشكل الحضور. وأرجو إن إحنا يعني نبلغ إن إحنا اتطمنا من خلال هذا العرض عليه لكل المصريين. شكرًا جزيلًا.
** ألقيت الكلمة في مقر وزارة الداخلية بالقاهرة، بحضور كل من رئيس مجلس الوزراء، ووزيري الدفاع والداخلية، والقائم بأعمال رئيس المخابرات العامة، وكبار قادة القوات المسلحة والشرطة.
لقراءة مزيد من خطابات الرئيس.. اضغط هنا.