البابا فرنسيس.. الأرجنتيني الذي هز شباك القصر الرسولي
طوال سنوات خدمته، رأى البابا في عتبات القصر الرسولي الفخمة وتلك التقاليد المهيبة التي تحيط بالمنصب مجرد حواجز تمنعه من تلمس طريقه إلى السماء، فصارت على يديه الباباوية لحمًا ودمًا.
وراء هذه القصة الشخصية، يرسم الفيلم ملامح خلفية عامة يلعب فيها السياسيون وأعضاء الكونجرس والحكم المحلي، ورجال الشرطة، ورجال القانون، لمصالحهم الخاصة، حيث يدار كل شيء من تحت الطاولة