حساب يونيفيل على إكس قوات يونيفيل تسعف لبنانيتين أُصيبتا جراء غارة جوية في إبل السقي، 4 نوفمبر 2024 مقتل 50 لبنانيًا في 30 غارة إسرائيلية.. وحزب الله يستهدف قاعدة عسكرية في تل أبيب لأول مرة أخبار وتقارير_ قسم الأخبار منشور الخميس 7 نوفمبر 2024 شن طيران الاحتلال الإسرائيلي نحو 30 غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت وبعلبك والبقاع شرقًا ليلة أمس، أكدت وزارة الصحة اللبنانية مقتل أكثر من 50 شخصًا جراءها، فيما أعلن حزب الله أنه استهدف قاعدة عسكرية إسرائيلية جنوب تل أبيب "للمرة الأولى". وقصف جيش الاحتلال 4 مناطق في جنوب لبنان، بينها منطقة الأوزعي التي يقصفها لأول مرة منذ بدء العدوان، بعدما شن 9 غارات عنيفة، امتدت من مساء أمس حتى وقت مبكر من صباح اليوم الخميس، ما تسبب في موجة نزوح كبيرة، حسب وكالة أنباء لبنان. وأشارت الوكالة اللبنانية إلى أن الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية طالت مناطق حارة حريك وحي الأبيض والليلكي والمعمورة وبرج البراجنة وحي الأمريكان، ولم تعلن أعداد القتلى أو المصابين حتى صباح اليوم. وذكرت وزارة الصحة اللبنانية أن ضربات إسرائيلية بأكثر من 30 غارة على مدينة بعلبك والبقاع الأوسط، قتلت أكثر من 50 شخصًا وأصابت ما يزيد عن 63 آخرين. وفي الجنوب اللبناني، لا تزال المواجهات بين حزب الله وقوات جيش الاحتلال مستمرة في عدة بلدات حدودية، فقد أدت المواجهات فجر اليوم، إلى مقتل جندي إسرائيلي، حسب العربية. سقوط صاروخ لحزب الله في أفيفيم بالجليل الغربي، 6 نوفمبر 2024فيما أكد حزب الله في بيان على تليجرام أنه استهدف تحركًا لقوات إسرائيلية عند الأطراف الشرقية لبلدة مارون الراس للمرّة الخامسة، برشقة صاروخية. كما أعلن حزب الله مساء أمس استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية جنوب تل أبيب "للمرة الأولى بسرب من المسيرات الانقضاضية". وكان الحزب أعلن في وقت سابق أمس، أنه شن سلسلة هجمات طالت أهدافًا في داخل إسرائيل، أبرزها قاعدتان عسكريتان قرب مدينة تل أبيب وسط إسرائيل، وقاعدتان بحريتان قرب حيفا في شمالها. كما أشار إلى أنه أدخل إلى الخدمة صواريخ "فاتح 110" إيرانية الصنع التي يبلغ مداها نحو 300 كيلومتر. وتستمر المواجهة بين حزب الله وإسرائيل منذ عدوان جيش الاحتلال على قطاع غزة عقب عملية طوفان الأقصى، فيما وجهت تل أبيب عدة ضربات نوعية إلى الحزب بدايةً من هجوم أجهزة بيجر، حتى هجوم الضاحية الجنوبية في لبنان، واغتيال أمين عام الحزب حسن نصر الله.